كتاب صناعة الذات
د.مريد الكلاب
كتاب مفعم بالأمل
متحلي بالتفاؤل وتحقيق الذات والأهداف
يحارب اليأس وروح الإستسلام
هو في الواقع عبارة عن محاضرة القيت بعنوان الكتاب
صناعة الذات
وتم تفريغ المحاضرة إلى الكتاب
يذكرنا المؤلف بالعديد من القصص المثابرة والتي نجحت في شق طريقها لتحقيق ذاتها
ويلقي الضوء على بعض الأفكار السلبية التي يجب ان نتخلى عنها في مشوارنا لتحقيق ذواتنا
كتاب جيد تنتهي من صفحاته 22 بسهولة في يوم واحد
يعطيك طاقة نحو الأمام ارجو ان تستمر ونحفذها بالمزيد
الله اسأل ان يتمم لنا نورنا ويهدينا إلى سواء السبيل
إليكم اروع الإقتباسات
ولتحميل الكتاب في آخر المشاركة
::::::::::::::::
بدأ الطُّموح يُشقّق بيضة اليأس لِيُخرج رأسه
و ينظر إلى الحياة المشرقة التي يمكن لها أن تنطلق إليها
::::::::::::::::
إذا نَظرنا إلى النُّقطة المظلمة فلن نُشاهد المساحة البيضاء من حولنا ,
إذا نظرنا إلى نُقطة الضعف فلن نَنظر إلى مزايانا
::::::::::::::::::::
كثير
منا في رحلته لصناعة الذات أول ما يجد كبوة أو عقبة يلتفت حوله : من
المسئول ؟ من المسئول ؟ من المسئول ؟ كان الأحرى به أن يفكر كيف يمكن لي أن
أعالج هذه المشكلة بنفسي كيف يمكن لي أن أتحمل المسؤولية و أن أفكر في
الحل
"صناعة الذات /د.مريد الكلاب :::::::::::::::::
بإمكاننا
أن نبقى طويلاً داخل خيمة الفشل و نرمي على عاتق الآخرين كل ما يُصيبنا و
كل ما يُعيقنا وكل ما يقف في طريقنا , و بإمكاننا أن نفكر كيف يمكننا أن
ننطلق برغم الظُّروف التي نحن فيها
::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::
::::::::::::::::::::::
أقول له الناجحين ليس في حياته فشل , الناجح لا يحمل في خارطته الذِّهنية شيئاً يُسمى فشل بل يعرف ما يسمى بتجربة نحن لا نفشل نحن نخوض غمار التَّجارب الضَّربة التي لا تقصُم ظهرك تُقوِّيك أي تجربة مررتَ بها إن كُنت تشعر بأنها كانت فشلاً فقد أخطأت و إنما هي تجربة
::::::::::::::::::::::
و لكن قل فِكرتك بعد أن تُعمِلها في ذِهنك , تحدَّثْ بها , ثم اكتُبها , ثم خطِّط لتنفيذِها , ثُم انطلق بعزيمة , ستُحقِّق ذاتك , سَتصِل إلى ما تُريد و ستكون كما تُريد , و ذلك ما تُريدون , و ذلك ما أُريد
:::::::::::::::::::
الحياة تجربة و صناعة الذات فكرة تخلق الأمل و الأمل لا بد أن يحذوه العمل وبذلك نستطيع أن نكون و نستطيع أن نحقق ذواتنا .
::::::::::::::::::::::
لتحميل الكتاب
http://www.saaid.net/book/8/1699.zip
::::::::::::::